مشروع ساحرة بلير (1999) لم يشعر بأنه تسويق، بل بدا مكشوفا. ملصقات مفقودة، ملفات شرطة مزيفة، موقع إلكتروني يصر على أن الأمر حقيقي. دخل الناس إلى دور السينما وهم غير متأكدين مما هم على وشك مشاهدته.