حصل مكتبي على 55 مليون دولار من أمريكاير بعد أن كانوا يدفعون أجورا منخفضة لعمال الرعاية الصحية المنزلية لسنوات، مما خالف القانون وخدع دافعي الضرائب.  الأموال التي تم الحصول عليها اليوم ستذهب لهؤلاء الموظفين غير الأنانيين ولبرنامج ميديكيد الذي يخدمونه.