ادعى الرئيس ترامب أنه كان من الصعب تحديد هوية مطلق النار في جامعة براون لأن الحادث كان يدار بشكل أساسي من قبل أمن الجامعة والشرطة نفسها، وليس مكتب التحقيقات الفيدرالي.